ماهو الإسلام : الإسلام لغة : أسلم = انقاد وخضع .
الإسلام هو أن تنقاد وتخضع لخالق الكون ومافيه (لله سبحانه وتعالى بكل جوارحك ( دون إكراه لأنه لا إكراه في الدين )
وجميع الأنبياء والرسل عليهم السلام بعثهم الله لعباده لهذا الغرض والهدف بلا إكراه و كل قوم و رسولهم الذي بعث إليهم وكل قوم وكتابهم وشريعتهم
.فهناك التوراة والزبور والإنجيل والقرآن
وهذا لهدي البشرية بأسلوب وقوانين إلاهية مشروحة ومفهومة ومبسطة لا سفسطة ! فيها ولا كلام فارغ
أما قوانين البشر كقانون زواج الذكر بالذكر والأنثى بالأنثى ! ماهو إلا دليل قاطع بأن الإنسان يفتقد إلى المنطق ! وإلا فما الحكمة من زواج الذكر بالذكر أو الأنثى بالأنثى ! حتى الحيوانات لا تقبل هذا المنطق وكأسلوب حياة ! .
أركان الإسلام :1 )شهادة أن لا إلاه إلا الله وأن محمدا (وبالضرورة جميع الرسل والأنبياء دون إستثناء الذين بعثهم الله قبله )رسول الله
2) إقامة الصلاة (مشروحة في القرآن و كيفية الطهارة أيضا ومذكورة في السنة بالتفصيل )
3) وإيتاء الزكاة
4) وصوم رمضان
5 )وحج البيت لمن إستطاع إليه سبيلا .
الإيمان : التصديق
وفي العقيدة يكون الإيمان بمعنى التصديق بالقلب و الإقرار باللسان والعمل بالمعتقد والإيمان قد يزيد وينقص ....!
أركان الإيمان : الإيمان أن
1)تؤمن بالله سبحانه خالق كل شيء .....
2 )وملائكته
3)وكتبه (التوراة والزبور والإنجيل والقرآن )
4)ورسله (جميعا دون استثناء )
5)اليوم الآخر وهو يوم القيامة ويبدأ بداية من موت الإنسان
6 )وبالقدر خيره وشره
وبعد هذه التذكرة المختصرة و التي بسبب إهمالها ونسيانها و ما فحواها (وهو الأساس ) وإهمال التربية والتعليم لهذه الأسس في جميع الأطوار و إنشغال الأسرة بالماديات وبالكم في كل المجالات حتى التعليم دون الفحوى وهو الأصل ......برزت سفسطات وشطحات بشرية تفسر على هواها دون علم ولا حتى بفرائض ولا نواقض الوضوء مبتعدين عن الدين ومبتدعين فيه والتكلم في القرآن والتفسير دون أدنى علم بمعاني اللغة العربية و قواعد النحو ولا بأبسط أدوات الفهم و الغوص في معاني القرآن و اللغة العربية ....... وأقف مستريحا هنا لبرهة واتذكر وأذكر
لا يوجد ذكر جماعات في القرآن والسنة فالله واحد و الدين الذي ارتضاه الله للبشرية بأكملها واحد والرسول واحد وهو محمد صل الله عليه وسلم
ولا يوجد لا في القرآن ولا في السنة شيعي وسلفي وإخواني و صوفي و مدخلي ومخرجي ! .......الخ
والله ورسوله يقولان أيضا لا إكراه في الدين
والجنة حق والنار حق فمن شاء فليؤمن ولا يجبر الآخرين على الإيمان ومن شاء فليكفر ولا يجبر الآخرين على الكفر
ومن أراد أن يدعوا الناس للهداية بنية حسنة وهي الدعوة لله وليس بالجماعات ولا للجماعات فالإسلام أتى لهداية البشر وتوحيدهم على كلمة واحدة لا إلاه إلا الله .
الإسلام هو أن تنقاد وتخضع لخالق الكون ومافيه (لله سبحانه وتعالى بكل جوارحك ( دون إكراه لأنه لا إكراه في الدين )
وجميع الأنبياء والرسل عليهم السلام بعثهم الله لعباده لهذا الغرض والهدف بلا إكراه و كل قوم و رسولهم الذي بعث إليهم وكل قوم وكتابهم وشريعتهم
.فهناك التوراة والزبور والإنجيل والقرآن
وهذا لهدي البشرية بأسلوب وقوانين إلاهية مشروحة ومفهومة ومبسطة لا سفسطة ! فيها ولا كلام فارغ
أما قوانين البشر كقانون زواج الذكر بالذكر والأنثى بالأنثى ! ماهو إلا دليل قاطع بأن الإنسان يفتقد إلى المنطق ! وإلا فما الحكمة من زواج الذكر بالذكر أو الأنثى بالأنثى ! حتى الحيوانات لا تقبل هذا المنطق وكأسلوب حياة ! .
أركان الإسلام :1 )شهادة أن لا إلاه إلا الله وأن محمدا (وبالضرورة جميع الرسل والأنبياء دون إستثناء الذين بعثهم الله قبله )رسول الله
2) إقامة الصلاة (مشروحة في القرآن و كيفية الطهارة أيضا ومذكورة في السنة بالتفصيل )
3) وإيتاء الزكاة
4) وصوم رمضان
5 )وحج البيت لمن إستطاع إليه سبيلا .
الإيمان : التصديق
وفي العقيدة يكون الإيمان بمعنى التصديق بالقلب و الإقرار باللسان والعمل بالمعتقد والإيمان قد يزيد وينقص ....!
أركان الإيمان : الإيمان أن
1)تؤمن بالله سبحانه خالق كل شيء .....
2 )وملائكته
3)وكتبه (التوراة والزبور والإنجيل والقرآن )
4)ورسله (جميعا دون استثناء )
5)اليوم الآخر وهو يوم القيامة ويبدأ بداية من موت الإنسان
6 )وبالقدر خيره وشره
وبعد هذه التذكرة المختصرة و التي بسبب إهمالها ونسيانها و ما فحواها (وهو الأساس ) وإهمال التربية والتعليم لهذه الأسس في جميع الأطوار و إنشغال الأسرة بالماديات وبالكم في كل المجالات حتى التعليم دون الفحوى وهو الأصل ......برزت سفسطات وشطحات بشرية تفسر على هواها دون علم ولا حتى بفرائض ولا نواقض الوضوء مبتعدين عن الدين ومبتدعين فيه والتكلم في القرآن والتفسير دون أدنى علم بمعاني اللغة العربية و قواعد النحو ولا بأبسط أدوات الفهم و الغوص في معاني القرآن و اللغة العربية ....... وأقف مستريحا هنا لبرهة واتذكر وأذكر
لا يوجد ذكر جماعات في القرآن والسنة فالله واحد و الدين الذي ارتضاه الله للبشرية بأكملها واحد والرسول واحد وهو محمد صل الله عليه وسلم
ولا يوجد لا في القرآن ولا في السنة شيعي وسلفي وإخواني و صوفي و مدخلي ومخرجي ! .......الخ
والله ورسوله يقولان أيضا لا إكراه في الدين
والجنة حق والنار حق فمن شاء فليؤمن ولا يجبر الآخرين على الإيمان ومن شاء فليكفر ولا يجبر الآخرين على الكفر
ومن أراد أن يدعوا الناس للهداية بنية حسنة وهي الدعوة لله وليس بالجماعات ولا للجماعات فالإسلام أتى لهداية البشر وتوحيدهم على كلمة واحدة لا إلاه إلا الله .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire