يتضح من خلال مايجري أن الديموقراطية ( حكم الشعب ) أنها مجرد أكاذيب و شعارات وحبر على ورق مثلها مثل الحرية والمساواة والأخوة وحقوق الإنسان
و حقيقتها هي الديكتوقراطية(ديكتاتورية السلطة )! والمالوقراطية! و مافيوقراطية ! و عنصرقراطية ! .....إلى آخره
وهذه من مدمرات أركان الدولة لأنه بدون إقليم معقول وشعب واعي و سلطة راشدة أو حكم رشيد فإن الدولة ستتحول إلى غابة مخيفة متوحشة يسود ويغلب فيها الظلم والفساد بكل أنواعه وأشكاله وعدم الثقة وعدم الإحترام والتمييز العنصري و الغلبة للأقوى ! وجميع الأمراض التي تنهك صحة الدولة وتنهار بسببها ....والسلطة الفاسدة والمتعصبة والعنصرية لا يمكنها إطلاقا التعايش حتى مع ذاتها فكيف ستتعايش مع دول أخرى وشعوب أخرى وهي في الأصل لا تحترم الاخرين ولا تتقبل آراء الأطراف الأخرى وبالتالي فلا يمكن أن يكون هناك تفاهم و لا تعاون و لا سفارات ولا قنصليات و لا تبادل إقتصادي ولا سياسي ...... حتى وإن بقيت مباني السفارات والقنصليات ....فستكون مجرد مباني لا أكثر ولا أقل .......
والمسماة بالدولة ( التى سرق زاعموها الإقليم )لا يمكنها أن تدوم سواء طال الزمن أو قصر لأنها بنيت أصلا على اسس فاسدة هشة ......فهي مهددة بالزوال في أي لحظة ومجرد فرقعات نارية تخيفها ولا يمكنها أن تستقر حتى و إن أحاطت حولها بحائط من الفولاذ وبرؤوس نووية ! ......
فالدولة بدون إقليم معقول و بدون شعب واعي و بدون سلطة راشدة حكيمة (تحترم شعبها و مواطنيها وتحترم الأخرين ) لا يمكنها أن تخطوا خطوة واحدة إلى الأمام و إن فعلت فسرعان ما ترجع بخطواتها إلى الوراء لأن الديكتاتورية والهيمنة والإستعمار والفساد و العنصرية لا تبني غرفة فكيف ستبني دولة و كيف ستبني وحدة سواء كانت عربية أو إفريقية أو أوروبية أو آسيوية أو أمريكية ......وهي تهتم بالفرع (المال ) وتهمل الأصل وهو التكاتف والتلاحم والترابط والإحترام ......الشعبوي والرسمي
و حقيقتها هي الديكتوقراطية(ديكتاتورية السلطة )! والمالوقراطية! و مافيوقراطية ! و عنصرقراطية ! .....إلى آخره
وهذه من مدمرات أركان الدولة لأنه بدون إقليم معقول وشعب واعي و سلطة راشدة أو حكم رشيد فإن الدولة ستتحول إلى غابة مخيفة متوحشة يسود ويغلب فيها الظلم والفساد بكل أنواعه وأشكاله وعدم الثقة وعدم الإحترام والتمييز العنصري و الغلبة للأقوى ! وجميع الأمراض التي تنهك صحة الدولة وتنهار بسببها ....والسلطة الفاسدة والمتعصبة والعنصرية لا يمكنها إطلاقا التعايش حتى مع ذاتها فكيف ستتعايش مع دول أخرى وشعوب أخرى وهي في الأصل لا تحترم الاخرين ولا تتقبل آراء الأطراف الأخرى وبالتالي فلا يمكن أن يكون هناك تفاهم و لا تعاون و لا سفارات ولا قنصليات و لا تبادل إقتصادي ولا سياسي ...... حتى وإن بقيت مباني السفارات والقنصليات ....فستكون مجرد مباني لا أكثر ولا أقل .......
والمسماة بالدولة ( التى سرق زاعموها الإقليم )لا يمكنها أن تدوم سواء طال الزمن أو قصر لأنها بنيت أصلا على اسس فاسدة هشة ......فهي مهددة بالزوال في أي لحظة ومجرد فرقعات نارية تخيفها ولا يمكنها أن تستقر حتى و إن أحاطت حولها بحائط من الفولاذ وبرؤوس نووية ! ......
فالدولة بدون إقليم معقول و بدون شعب واعي و بدون سلطة راشدة حكيمة (تحترم شعبها و مواطنيها وتحترم الأخرين ) لا يمكنها أن تخطوا خطوة واحدة إلى الأمام و إن فعلت فسرعان ما ترجع بخطواتها إلى الوراء لأن الديكتاتورية والهيمنة والإستعمار والفساد و العنصرية لا تبني غرفة فكيف ستبني دولة و كيف ستبني وحدة سواء كانت عربية أو إفريقية أو أوروبية أو آسيوية أو أمريكية ......وهي تهتم بالفرع (المال ) وتهمل الأصل وهو التكاتف والتلاحم والترابط والإحترام ......الشعبوي والرسمي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire